مركز الشام للتدريب والتنمية - غزة

 مركز الشام للتدريب والتنمية - غزة

 مركز الشام للتدريب والتنمية - غزة

مطلوب مدربين ومدربات - مركز الشام للتدريب والتنمية - غزة

8 نصائح مهمة لطلاب الثانوية العامة 2023 

مع دخول عام دراسي جديد ينتقل كُل الطُلاب إلى مرحلة دراسية مُختلفة، ليبدأوا رحلة سعي جديدة، ولكن الفئة التي يُسلط عليها الضوء بشكل كبير هُم طلاب الثانوية العامة (التوجيهي) حيث يبدؤون مرحلة السعي من أجل البقاء، رحلة التحدي للوصول للهدف الأكبر، لذا سنوجه لهم أهم 8 نصائح لطلاب الثانوية العامة 2023 كي تساعدهم على المذاكرة بشكل صحيح وقوي.

8 نصائح مهمة لطلاب الثانوية العامة

1- يجب أن تنظم نومك

فكرة أن تقول لنفسك أنا أُفَضِلُ القراءة ليلاً وفكرة أن الناس ينجزون أكثر المهام ليلاً 

هذه الفكرة خاطئة ولو كان هناك بعض الإنجاز؛ جرب أن تنظم نومك وتستيقظ مبكراً عند صلاة الفجر وتقوم بالمذاكرة من بعد صلاة الفجر حتى وقت ذهابك للمدرسة؛ هذه الفترة وإن كانت صغيرة إلى أنها ستشعرك بإنجاز كبير ومفيد. 

2- رتب أولوياتك

أحياناً مع ضغط الدراسة ومتطلباتها نلجأ إلى الهروب من الدراسة ومشاهدة فيديوهات وقراءة مقالات قد تكون مفيدة لنا في حياتنا مثل: أن تشاهد فيديوهات عن العمل الحر أو عن تعلم البرمجة أو عن تعلم التصميم أو عن تعلم الطبخ(خاصة للبنات) أو.... 

هذه الفيديوهات والدورات حتى وإن كانت مفيدة على المدى البعيد إلى أنها ليست هي أولويتك في هذه السنة؛ والأسوأ أن تشاهد فيديوهات غير مفيدة أو تشاهد بعض الأفلام والمسلسلات. 

لذلك يجب أن تعرف أن أولويتك أن تقرأ دروسك حتى تحصل على أفضل النتائج والعلامات التي تؤهلك إلى دراسة التخصص الذي تحبه وتميل إليه.

بعد الانتهاء من قراءة دروسك لا ضير أن تفعل أي نشاطات أخرى.

3- يجب أن تعرف قدراتك وكيفية حصولك على فائدة أكثر

فكرة أن تستمع لأحد الطلاب السابقين عن كيفية دراسته وكمية الساعات التي كان يدرسها باليوم؛ حتى وإن كان هذا الطالب قد حقق أعلى النتائج؛ يجب أن تقيس هذه الطريقة على نفسك وعلى قدراتك لأنه ليس بالضرورة أن تكون طريقته مناسبة لك ولقدراتك؛ فإن كان يدرس مثلاً 8 ساعات يومياً ربما أنت تحتاج فقط إلى ساعتين والعكس.

المهم أن تعرف قدراتك وأن تركز في قراءتك وتبعد عن نفسك المشتتات حتى تحصل على أكبر فائدة بأقل وقت.

شاهد الفيديو التالي: تعلم كيف تتعلم

4- لا تأكل الفيل مرة واحدة

عند قيامك بتحديد عدد ساعات متواصلة للقراءة مثلاً 6 ساعات؛ تجد نفسك تستثقل أن تبدأ بالدراسة بسبب طول المدة 

لذلك يجب أن تقوم بتقطيع هذه الفترة الدراسية: تقوم مثلاً بقراءة 25 دقيقة متواصلة ثم تأخذ راحة لمدة 5 دقائق ثم تواصل على هذه الطريقة.

هذه التقنية تسمى تقنية الطماطم أو Pomodoro Technique

شاهد الفيديو التالي: كيف تذاكر أقل و تذاكر بذكاء ؟ تقنية البومودورو

5- خذ استراحة أسبوعية

يجب أن تكافأ نفسك في نهاية الأسبوع بأن تأخذ استراحة وترفه عن نفسك بأي أسلوب مناسب لك.

فترة الراحة الأسبوعية يجب أن تنظر لها على أنها من فترات الدراسة ويجب أن تجبر نفسك عليها وأن تخطط لهذا اليوم ولا تضيعه بأي شكل كان.

6- أبعد أكبر عدو لك 

في فترة الدراسة يجب أن تبعد عنك أكبر عدو لك وهو هاتفك ولا تجعله في نفس المكان الذي تدرس فيه 

لأن هذا الهاتف هو أكثر وسيلة لإضاعة الوقت موجودة بيدك 

شاهد الفيديو التالي: كيف تتحرر من استعباد التليفون لك؟

7- يجب أن تمارس الرياضة

أغلب الناجحين ترى أن من عادتهم ممارسة الرياضة كل يوم أو كل يومين؛ لأن الرياضة مفيدة جداً للجسم ومفيدة جداً للعقل 

وهذا الكلام يؤكد مقولة " العقل السليم في الجسم السليم "

8- لا تفكر بالمستقبل وركز على الحاضر

قد تأتي عليك فترة تفكر بها بالمستقبل و تفكر بأنه ماذا لو لم أحصل على المعدل الذي أريده؟ ، ماذا لو لم أدخل الكلية والتخصص الذي أحبه.

كل هذه الأفكار تفسد عليك يومك وتجعلك غير قادرة على المذاكرة.

لا تفكر أبداً بالمستقبل وإنما فكر و ركز على اليوم لأن هذا اليوم إذا ضاع ولم يستفاد منه لا يعوض وأحسن طريقة لتأمين مستقبل أفضل هو التركيز على يومك واستغلاله أفضل استغلال، وضع في تفكيرك أن عليك فقط السعي والمذاكرة وليس عليك النتائج لأنك تكون عملت ما عليك وزيادة والنتائج خارج إطار تحكمك فلو أتت النتائج بشكل معاكس فاعلم أن هذا قدرك، وثق دائماً في ربك وتذكر قوله تعالى: " إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا " 

ويجب أن تعلم علماً يقيناً أنه ليس شرطاً أن تكون النتائج كما أنت مخطط لها لأنك لا تعلم ما هو مفيد لك، ويجب أن تعلم أنه قد يكون ما كتبه لك ربك بالمستقبل أفضل مليون مرة من الشيء الذي تطمح إليه.

فلا تركز وتفكر بهذه الأمور لأنها في علم الغيب لا يعلمها إلا الله وثق دائماً بربك - جل جلاله - 

هذه ال 8 نصائح هي النصائح الذي أقدمها لك وأرجو أن تكون فيها فائدة كبيرة لك وتغير من طريقة تفكيرك وطريقة دراستك 

((((   شاركنا رأيك في التعليقات عن المقال   ))))

إذا أعجبك المقال :: اكتب لنا تعليقاً :: وشارك المقال لكل أصدقائك 

 حتى تعم الفائدة للجميع  

------------------------------------------------------------

مركز أجيال للتدريب والتنمية

مرة واحدة لا تكفي! لماذا التكرار مهم في حفظ المعلومات 

لعلك تسأل نفسك سؤالاً مهماً؛ لماذا لا أستطيع حفظ وتذكر المعلومات التي أتعلمها سواءً كانت المعلومات والدروس التي أدرسها في المدرسة أو المعلومات التي أقرأها من الكتب أو المعلومات التي أشاهداها وأسمعها من فيديوهات متنوعة أو..... 

كل هذا وأكثر له جواب واحد وهو التكرار - مرة واحدة لا تكفي - ولكن ليس أي تكرار هو الحل؛ الحل يكون في التكرار المتباعد.

ما هو التكرار المتباعد وكيف يعمل؟

التكرار المتباعد هو إستراتيجية تعلم حيث تتم مراجعة الدروس بشكل متكرر على فترات زمنية متزايدة للتأكد من أن الدروس المهمة لا تُنسى. لا يساعد هذا في تعزيز التعلم فحسب، بل يسمح لك أيضًا بملء فجوات التعلم بين المتعلمين في كل جلسة تلخيص حتى يتم تذكر المادة جيدًا وفهمها تمامًا.

وحتى نوضح الأمور أكثر شاهد هذا المخطط ( منحنى النسيان )

كما نلاحظ في هذا المخطط الذي يوضح كيف أن المعلومات في الذاكرة تبدأ بالنسيان مع مرور الوقت

فبعد عشرين دقيقة من تعلم أي معلومة جديدة نرى أننا ننسى 40% من المعلومة فتبقى ذاكرتنا محتفظة بـ 60% من المعلومة؛ وبعد ساعة تبقى  ذاكرتنا محتفظة بـ 45% من المعلومة؛ وبعد يوم واحد تبقى  ذاكرتنا محتفظة بـ 35% من المعلومة فقط وهكذا حتى لا يبقى في ذاكرتنا سوى 20% من المعلومة بعد شهر لذلك نلجأ إلى التكرار حتى تبقى ذاكرتنا محتفظة بالمعلومات ولكن ليس أي تكرار؛ بل نلجأ إلى التكرار المتباعد

أفضل طريقة لشرح التكرار المتباعد هي التفكير في تدريب الدماغ البشري كما تفعل مع أي عضلة أخرى - مثل عضلات الذراع. إذا كنت ترغب في الحصول على أذرع أقوى، فلا ترفع وزن 100 كيلو غرام في زيارتك الأولى للصالة الرياضية. ستبدأ برفع وزن خمسة كغم  ومنح جسمك بعض الوقت للتكيف قبل الانتقال إلى سبعة كغم ثم عشرة كغم. من خلال العمل في طريقك إلى أوزان أثقل في كل جلسة، ستحصل على ذراعين أقوى في كل مرة.

يعمل التكرار المتباعد بطريقة مماثلة - من خلال مراجعة نفس الدروس على فترات زمنية متزايدة، فأنت تدرب عقلك على الاحتفاظ بجزء من المعلومات مخزنة لفترة أطول في ذاكرتك طويلة المدى، بنفس الطريقة التي تدرب بها عضلاتك لتصبح أقوى.

المنحنى التالي يوضح تأثير التكرار المتباعد على الذاكرة.

كما نرى في المنحنى السابق فإنه كلما زادت عمليات التكرار المتباعد كلما زادت الفترة التي ننسى فيها أي معلومة، فبعد مراجعة المعلومات بعد يوم واحد تزداد الفترة الزمنية لنسيان المعلومات، وبعد مراجعة المعلومة بعد ثلاثة أيام تزداد الفترة الزمنية لنسيان المعلومات أكثر فأكثر، حتى نصل إلى مرحلة يصعب فيها نسيان أي معلومة مهما زاد عليها الزمن. 

مع التكرار المتباعد، لا يلزم تقديم الدروس بالطريقة نفسها تمامًا في كل جلسة مراجعة. يمكن أن يكون هناك اختلافات في تدريس نفس المفاهيم طالما كانت هناك فجوات زمنية بين الجلسات. تتيح لك هذه الممارسة إنتاج "تأثير التباعد" بين المتعلمين، وهي ظاهرة يتعلم فيها الدماغ بشكل أكثر فعالية عندما تفصل بين تدريس نفس المفاهيم.

أي أنه لا نحتاج إلى دراسة المعلومات  بشكل تفصيلي عند تكرارها وإنما يكفي أن تقرأ المعلومة قراءة عابرة سريعة لا تأخذ منك الوقت الكثير

((((   شاركنا رأيك في التعليقات عن المقال   ))))

إذا أعجبك المقال :: اكتب لنا تعليقاً :: وشارك المقال لكل أصدقائك 

 حتى تعم الفائدة للجميع  

------------------------------------------------------------

مركز أجيال للتدريب والتنمية

هل تريد بناء فريق رائع حقًا؟ ركز بشكل أقل على الموهبة وأكثر على الشخصية

إذا كنت ترغب في بناء فريق رائع حقًا، فركز على الشخصيات الفردية التي يقدمها موظفوك لمؤسستك.

كان هناك وقت اعتقدت فيه أن بناء ثقافة قوية يعني ببساطة توظيف أكثر المبرمجين الموهوبين.

ولست وحدي. في مشهد تقني يتزايد فيه التنافس، يبذل قادة الشركة قصارى جهدهم لجذب "أفضل المواهب". لكنني تعلمت منذ ذلك الحين أن هناك المزيد من الأمور التي يجب مراعاتها. 

بعد بضع سنوات من التعامل مع المبرمجين الرائعين الذين لم يتعاملوا مع بقية الفريق، أعلم الآن أن هناك سمات أكثر أهمية بكثير للبحث عنها من "الموهبة". إذا كنت ترغب في بناء فريق رائع حقًا، فركز على الشخصيات الفردية التي يقدمها موظفوك لمؤسستك. إن مجموعة هذه الشخصيات، وكيفية تكاملها أو تناقضها بشكل فردي مع بعضها البعض، هو الكيمياء التي تصنع أو تفسد شركتك الناشئة. 

كما أن لها علاقة كبيرة بثقافة شركتك. خاصة في مجال التكنولوجيا، حيث يجب أن تعمل الفرق المتباينة - البحث والتطوير، وتجربة المستخدم، والتصميم المرئي، والمبيعات والتسويق، وما إلى ذلك - معًا بسلاسة، ولا بد من وجود كيمياء وثقافة قوية. في الأعمال التجارية، غالبًا ما تسمى السمات الشخصية "المهارات الناعمة" - أخلاقيات العمل والمرونة وما إلى ذلك.    

إليك سبب عدم إغفال الأشياء غير الملموسة عند بناء فريقك: 

يضع قادة التكنولوجيا علاوة عالية جدًا على المهارات الصعبة. 

تحتاج كل شركة تقنية إلى مبرمجين ومبرمجين وما إلى ذلك ممن يجيدون وظائفهم. هذا مطلب أساسي. 

ولكن في وادي السيليكون، هناك الكثير من التركيز على الصفات السطحية — القدرات الفنية المدرجة في السير الذاتية. هناك أشياء أخرى يجب مراعاتها، مثل المهارات الشخصية "الشخصية". الحقيقة هي أن المهارات الشخصية - قدرة المرشح على التواصل بشكل جيد، على سبيل المثال - مهمة للغاية أيضًا. وغالبًا ما يكون من الأصعب تحديده عند إجراء مقابلة مع مرشح بعد مرشح. 

نحب جميعًا أن نعتقد أننا متواصلون رائعون، لكن في الواقع، الكثير منا سيئون جدًا في ذلك. التواصل القوي هو أصل يصعب العثور عليه لأي شركة. بعد كل شيء، الاتصال أمر بالغ الأهمية لبناء الكيمياء والثقافة. 

هناك عدد كبير جدًا من الشركات ذات الإمكانات العالية المليئة بالمواهب المتطورة التي أغفلت عنصرًا حاسمًا واحدًا: الجانب البشري المهم دائمًا في العمل. 

الموهبة رائعة، لكن العمل الجماعي أفضل. 

مع العمل الجماعي، كل شيء ممكن تقريبًا. بدون العمل الجماعي، تصبح الأمور أكثر صعوبة. 

لقد عرفت الكثير من الصور الرائعة التي تبدو رائعة على الورق ولكنها مشكلة بشكل لا يصدق بمجرد طرحها في هذا المزيج. نتيجة لذلك، يعاني الفريق (والشركة) لأن لاعبًا من خارج الفريق يعمل كحلقة وصل مقطوعة في السلسلة، ويضر بقدرة شركتك على العمل معًا. 

صحيح أن الطريقة التي يعامل بها شخص ما نادلًا أو سائق سيارة أجرة تتحدث كثيرًا عن شخصيتهم. يؤثر الأشخاص الطيبون بشكل إيجابي على أقرانهم، ونتيجة لذلك، فهم عادةً أعضاء جيدون في الفريق. من ناحية أخرى، يحب الأشخاص غير اللطفاء العمل في عزلة. 

عندما يكون لديك مجموعة من الأشخاص يحاولون العمل بمفردهم، وتجنب العمل الجماعي في كل فرصة، يتم إنجاز القليل من العمل فعليًا. يترتب على ذلك الفوضى. وكلما زاد اضطراب فريقك، زاد عدد المديرين الذين تحتاجهم.

الأشخاص الذين يعملون معًا بشكل جيد يحلون المشاكل بأنفسهم. 

الأشخاص المتحمسون لحل المشكلات سيعملون دائمًا بجدية أكبر. 

في عالم الشركات الناشئة، الشغف هو المفتاح. 

لكنها ليست مهمة فقط في سياق حياتك المهنية. عقلية النمو مهمة، ولكن يجب أن تطبق على المستوى التنظيمي - وليس الفردي البحت.   

وأكثر الأشخاص المتحمسين قيمة هم من يحلون المشاكل بحماسة. أولئك الذين لديهم رغبة قوية في مساعدة شركتهم على التغلب على التحديات. إذا تمكنت من العثور على لاعبين في الفريق مدفوعين بالتغلب على التحديات، فستكون في حالة جيدة. لأنك ستكون قادرًا على العمل نحو هدف مشترك يستثمر فيه الجميع. 

لقد وجدت أن الأشخاص المتحمسين غالبًا ما يكونون متحمسين عالميًا. 

على سبيل المثال، يكون الشخص الذي لديه العديد من الهوايات والمشاعر خارج العمل، شغوفًا أيضًا في العمل. لذلك أسأل الناس دائمًا عن شغفهم بالحياة في المقابلات. 

يحقق الأشخاص المتحمسون نتائج رائعة لأنهم يهتمون حقًا بالعمل الذي يقومون به. وهم متحمسون للمنتجات النهائية الرائعة. إنها مستوحاة من النتائج النهائية الرائعة. 

الموقف الصحيح هو ما يميز الأشخاص ذوي الجودة العالية.  

الأشخاص ذوو المواقف العظيمة يفوزون في كثير من الأحيان. هذه حقيقة. 

يمكنك تعليم الحلاق البرمجة إذا كان لديه الموقف الصحيح، لكن لا يمكنك تعليم الأحمق ألا يكون أحمق. وعلى نفس المنوال، يمكن لأي شخص من الطراز العالمي أن يصبح أي شيء على مستوى عالمي. 

إذن الأمر بسيط جدًا، ((قادة الشركة)): ابحث عن أشخاص رائعين ومنحهم إمكانية الوصول إلى الموارد المناسبة. شاهدهم - وشركتك - وهم يزدهرون.   

حسنًا، ربما ليس الأمر بهذه البساطة. لجعل هذه الدائرة كاملة، تحتاج أيضًا إلى التأكد من أن الأشخاص الرائعين الذين تحضرهم جميعًا يعملون معًا بشكل جيد. لأن ذلك سيبني الكيمياء، والتي ستخلق ثقافة قوية، والتي ستحفز وتلهم فريقك لتحقيق وإنجاز على أعلى مستوى ممكن. 

في نهاية اليوم، أنت لا تشتري أداة عندما تقوم بتعيين مبرمج أو محلل بيانات. هناك عنصر بشري حيوي لكل موظف، بغض النظر عن الدور التقني. وبأخذ هذا بعين الاعتبار، فقد حان الوقت لنبدأ في التركيز بشكل أقل على المواهب والمهارات الفنية والمزيد على الأشخاص. 

((((   شاركنا رأيك في التعليقات عن المقال   ))))

إذا أعجبك المقال :: إكتب لنا تعليقاً :: وشارك المقال لكل أصدقائك 

 حتى تعم الفائدة للجميع  

------------------------------------------------------------

مركز أجيال للتدريب والتنمية